محمد لبويهي
الانصاص القرءاني الفقرة السادسة (6)
انصاص قرءانية 6
الله جاء عيسى خذ صحيح والنصب فى خرجوا ثم رضى اثنين فى كل واحد منهما
والكسر فى اجعلتم وهل اتيك والواقعة ياخى خذ مااتيك
أروع قصيدة في تعظيم الله، اختلف الناس في هذه القصيدة.
فمنهم من قال يجب أن تكتب بماء الذهب. ومنهم من قال
يجب أن تكتب بدموع العيون..
للشاعر السوداني {إبراهيم علي بدوي} رحمه الله
-----------------
■
بك أستجير ومن يجير سواكا * فأجر ضعيفا
يحتمي بحماك
■
إني ضعيف أستعين
على قوى * ذنبي ومعصيتي
ببعض قواكا
■
أذنبت ياربي وآذتني
ذنوب * مالها من غافر إلاكا
■
دنياي غرتني وعفوك
غرني * ماحيلتي في
هذه أو ذاكا
■
لو أن
قلبي شك لم يك مؤمنا" * بكريم عفوك
ماغوى وعصاكا
■
يامدرك الأبصار والأبصار * لا تدرك له
ولكنهه إدراكا
■ أتراك
عين والعيون لها مدى
* ما جاوزته ، ولا مدى لمداكا
■
إن لم
تكن عيني تراك
فإنني * في كل شيء
أستبين علاكا
■
يامنبت الأزهار عاطرة
الشذا * هذا الشذا
الفواح نفح شذاكا
■
يامرسل الأطيار تصدح في الربا * صدحاتها تسبيحة لعلاكا
■
يامجري الأنهار ما
جريانها * إلا انفعالة قطرة
لنداكا
■
رباه ها
أنا ذا خلصت من الهوى *
واستقبل القلب الخلي
هواكا
■
وتركت أنسي بالحياة
ولهوها * ولقيت كل الأنس في نجواكا
■
ونسيت حبي واعتزلت
أحبتي * ونسيت نفسي خوف أن أنساكا
■
ذقت الهوى مراً ولم أذق الهوى * يارب حلوا ً
قبل أن أهواكا
■
أنا كنت ياربي
أسير غشاوة" * رانت على قلبي فضل سناكا
■ واليوم
ياربي مسحت غشاوتي * وبدأت بالقلب
البصير أراكا
■
ياغافر الذنب العظيم
وقابلا" * للتوب قلبا" تائبا" ناجاكا
■
أترده وترد صادق
توبتي * حاشاك ترفض
تائبا" حاشاك
■
يارب جئتك نادما ً
أبكي على * ما قدمته
يداي لا أتباكى
■ أنا
لست أخشى من لقاء جهنم * وعذابها لكنني أخشاكا
■ أخشى
من العرض الرهيب
عليك * ياربي وأخشى
منك إذ ألقاكا
■
يارب عدت إلى
رحابك تائباً * مستسلما" مستمسكاً بعراكا
■ مالي
وما للأغنياء وأنت * يارب الغني
ولا يحد غناكا
■
مالي وما للأقوياء وأنت * ياربي ورب الناس ما أقواكا
■
مالي وأبواب الملوك
وأنت من * خلق الملوك
وقسم الأملاكا
■
إني أويت
لكل مأوى في الحياة * فما رأيت
أعز من مأواكا
■
وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة * فلم تجد منجى سوى منجاكا
■
وبحثت عن
سر السعادة جاهداً * فوجدت هذا السر في تقواكا
■
فليرض عني الناس أو فليسخطوا * أنا لم أعد أسعى لغير رضاك
الم نهلك الاولين الم نجعل الارض الم نهلك الم نربك
يا
سائلا عن زوائد القران .......سبع وأربعون خذ بيان
الداع ى اذا دعان ى ---في البكر وداع ى القمر إثنان
.....
ومن اتبعن ى في العمران ----يوم يات ى في هود فلا تسئلن
ى
دعاء ى في الخليل مع وعيد ى وزد اثنين في قاف
.....لئن أخرتن ى والمهتد ى في الإسراء وواحد في الكهف وفيه يهدين ى يوتين ى تعلمن ى نبغ ى ألا تتبعن ى في طه ...نكير ى في الملك وسبأ
وفاطر والحج وفيه الباد ى لا تنساه
أتمدونن ى بمال فما ءاتين ى الله في النمل .....يكذبون
ى في القصص كالجواب ى في سبإ بالنقل لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون ى ...كذا التلاق ى والتناد ى في غافر إن
كدت لتردين ى ومن اياته الجوار ى في الشورى من غير شك ...أن ترجمون ى فاعتزلون ى في الدخان
ونذير ى في الملك يوم يناد المناد ى هذه نذر ى ستة في القمر ...والليل إذا يسر ى بالواد ى أكرمن
ى أهانن ى في الفجر
بخع اختها بخس
ايت معا في الذكر يابصير يعجل واذنادى لاغير
وصل
من ارضكم وصل بسحره في بخع ياخي كن فقيه
وقف من ارضكم اسقطه بسحره في سورة الاعراف كن نبيه
خذ
نعمة بالضم بالضم ياخوان واذنادى فطاف ياغلام
قال نعم وانكم في الشعرا معه اذا زائدة بلا امترا
وفاطر بالنصب فيالصديق وزمر لاغير بالتحقيق
الشفعة بالضم خدهم ثلاثة اعجلك داوود اضلم مكملا
أن اظفركم
واذكروا
سارعواانسلخ بنفسه🇲🇦أفحسبتم بالميم اربع
في
نفعا وعنت افحسبتم جواب🇲🇦فتعلى بالفاء هاك فاربع
أحسنتم
بارك الله فيكم
السجن
معاابرئ وعنت 🇲🇦نافقوا الملك بالضم فستة
قتلوا
رحمنهم افحسبتم تلقى🇲🇦العرش الكريم اربع في
الذكري
عند ربه بالوقف معا تنزلا🇲🇦هذان افحسبتم فخذهم مكملا
وجلدة
بالكسر بعد مائة وجلدة بالفتح بعد ثمانين
واحد الرمز ديالهم كي سموه كي قولو سيادنا الطلبا طجين كي تين
تان يعني جلدتنين جلدتن
واليوم الاخر اتى بالوقف اولهم اذابتلي بالوصف الخمر قول واعبدوا يامركم افحسبتم نافقوا طلقتم مكملا
تعلمون
قل بالحمل حم عددهم🇲🇦بعيد مما خبير بصير قد انجلا🇲🇦وكنتم سوى احشروا خطبكم ثانه🇲🇦وأعلم مماكيف وما على مكملا
فدية
ضمتين معا تنزلا عبثا بمواقع لاغير مكملا
فخد
سورة بالسين في الرسم سوي في اي صورة بالصاد
في سائر الذكر
تعلمون
دون الوقف دال عددهم🇲🇦بعيد إنه اني كذا ربي
مع ولا🇲🇦وكنتم سوى احشروا خطبكم ثانه🇲🇦الله بلفظها يارب فاغفر لنا
نظم على مثلث قطرب لعبد العزيز المغربي هذا ليس مثلث قطرب ، بل هو نظم على مثلث قطرب لعبد العزيز المغربي كما هو مذكور
في الأبيات . لأن مثلث قطرب نثر . أما عبد العزيز المغربي فهو عبد العزيز بن عبد الواحد المكناسي المغربي، شيخ
القراء بالمدينة، توفي سنة 964. له ترجمة في أعلام الزركلي (4/22( .
قال عبد العزيز المغربي :
حَمْدًا لِبَـارِئِ الأَنَـام***َثمَّ الصَّـلَاة وَالسَّـلَامْ
مَا نَاحَ فِي دَوْحٍ حَمَـامْ***عَلَى الرَّسُـولِ
العَرَبِـي
وَ آلِــهِ وَصَحْـبِـهِ***َومَنْ تَـلَا مِـنْ حِزْبِـهِ
سَبِيلَـهُ فِـي حُـبِّـهِ***َعلَـى مَمَـرِّ الحِقَـبِ
وَبَعْـدُ فَالقَصْـدُ بِمَـا***َارَدْتُـهُ شَرْحًـا
لِـمَـا
قَدْ كَـانَ قَبْـلُ نُظِمَـا***مُثَلَـثَّـا لِـقُـطْـرُبِ
مُقَدَّمًـا فَتْحًـا عَلَـى***َكسْرٍ فَضَـمٍّ مُسْجَـلَا
وَمَا كَذَا عَلَـى الـوِلَا***نَظْمًـا عَلَـى التَّرَتُّـبِ
سَمَّيْـتُـهُ بِالـمَـوْرِثِ***ِلمُشْـكِـلِ المُثَـلُّـثِ
مِنْ غَيْـرِ مَـا تَرَيُّـثِ***َففُـزْ بِنَـيْـلِ
الأرَبِ
وَسَلْ مِنَ المَوْلَى العَلِّـي***غُفْـرَانَ كُـلِّ
الزُّلَـلِ
صَلَّى عَلَيْـهِ ذُو المِـلَا***َما هَطَلَتْ مُـزْنٌ
عَلَـى
رَبْعٍ فَأُضْحَـى مُقْبِـلا***مِنْ كُلِّ نَـوْعٍ
طَيِّـبِ
الغَمْـرُ مَـاءٌ غَــزُرَا***وَالغِمْـرُ حِقْـدٌ
سُتِـرَا
وَالغَمْرُ ذُو جَهْلٍ سَـرَى***ِفيـهِ وَلَـمْ يُـجَـرَّبِ
تَحِيَّـةِ المَـرْءِ السَّـلامْ***وَاسْمُ الحِجَارَةِ
السِّـلَامْ
وَالعِرْقُ فِي الكَفِّ السُّلَامْ***َروَوْهُ فِي
لَفْـظِ النَّبِـي
أَمَّا الحَدِيـثُ فَالكَّـلامْ***وَالجُرْحُ فِي المَرْءِ
الكِلَامْ
وَالمَوْضِعُ الصُّلْبُ الكُلَامْ***لِلْيُبْـسِ وَالتَّصَـلُّـبِ
الـحَـرَّةُ الحِـجَـارَهْ***وَالـحِـرَّةُ الـحَـرَارَه
وَالـحُـرَّةُ المُخْـتَـارَهْ***مِنْ مُحْصَنَاتِ
العَـرَبِ
الحَلْمُ ثَقْبٌ فِي الأَدِيـمْ***َوالحِلْمُ مِنْ
خُلْقِ الكَرِيمْ
وَالحُلْمُ فِي النَّومِ النَّعِيـمْ***ِبالصَّـدْقِ
أَوْ بِالكَـذِبِ
السَّبْـتُ يَـوْمٌ عُبِـدَا***وَالسِّبْتُ نَعْـلٌ
حُمِـدَا
وَالسُّبْتُ نَبْـتٌ وُحِّـدَا***ِفي مَعَمَـرٍ أَوْ
سَبْسَـبِ
وَشِدَّةُ الحَـرِّ السَّهَـامْ***وَلِلنِّبَـالْ قُـلْ
سِهَـامْ
وَلِضِيَا الشَّمْسِ السُّهَـامْ***فِي مَشْـرِقٍ أَوْ
مَغْـرِبِ
وَدَعْوَةُ العَبْـدِ الدُّعَـا***وَدِعْـوَةُ المَـرْءِ
الدُّعَـا
وَدُعْـوَةٌ مَـا صُنِـعَـا***ِللأَكْلِ وَقْـتَ الطَّلَـبِ
الشَّرْبُ جَمْـعُ نُدَمَـا***َوالشَّرْبُ حَـظٌّ قُسِمَـا
وَالشُّرْبُ فِعْـلٌ عُلِمَـا***وَقِيـلَ مَـاءُ العِنَـبِ
الخَرْقُ مَا قَـدْ عَظُمَـا***َوالخِـرْقُ حُـرٌّ
كَرُمَـا
وَالخُرْقُ حُمْـقٌ لَؤُمَـا***فَمِنْـهُ كُـنْ ذَا
هَـرَبِ
عَدْلُكَ لِلْمَـرْءِ اللَّحَـا***وَنَشْرَةُ العُـودِ
اللِّحَـا
وَجَمْـعُ لِحْيَـةٍ لُحَـا***بِالضَّمِّ وَالكَسْـرِ
حُـبِ
القِسْطُ جُـورٌ رُفِضَـا***وَالقِسْطُ عَـدْلٌ فُرِضَـا
وَالقُسْطُ عُودٌ مُرْتَضَـى***مِـنْ عُرْفِـهِ المُطَيَّـبِ
العَـرْفُ رِيـحٌ طَيِّـبُ***َوالعِرْفُ صَبْـرٌ يُنْـدَبُ
وَالعُـرْفُ أَمْـرٌ يَجِـبُ***ِعنْدَ ارْتِكَـابِ
الذَّنَـبِ
لِجَنَّـةٍ قُــلْ لَـمَّـهْ***َوشَـعْـرُ رَأْسٍ لِـمَّـهْ
وَجَمْـعُ نَـاسٍ لُـمَّـهْ***مَا بَيْنَ شَخْصٍ وَصَـبِ
المَسْكُ جِلْدٌ يَـا غُـلاَمْ***وَالمِسْكُ مِنْ طِيبِ
الكِرَامْ
وَالمُسْكُ بِلُغَـةِ الطَّعَـامْ***َيكْفِي الفَتَى
مِنْ نَشَـبِ
مَـلأَ دَمْعِـي حَجْـرِي***وَقَـلَّ فِيـهِ حِجْـرِي
لَوْ كُنْتُ كَابْـنِ حُجْـرِ***لَضَـاعَ مِنَّـي أَدَبِـي
قُلْ ثَلاَثَـةٌ فِـي صَـرَّهْ***َوقُـرَّةٌ فِـي صِــرَّهْ
وَخِرْقَـةٌ فِـي صُـرَّهْ***َمشْدُودَةٌ مِـنْ ذَهَـبِ
العُشْبُ يُدْعَى بِالكَـلاَ***َولِلْحِرَاسَـةِ الـكِـلاَ
وَجَمْـعُ كُلْيَـةٍ كُـلاَ***ِلكُـلِّ حَــيٍّ ذِي
أَبِ
الـجَـدُّ وَالِــدُ الأَبِ***وَالجِـدُّ ضِـدُّ اللَّعِـبِ
وَالجُـدُّ عِنْـدَ العَـرَب***للبِيـرُ ذَاتُ الـخَـرَبِ
جَارِيَةٌ إِحْـدَى الجَـوَارْ***َومَصْدَرُ الجَـارِ
الجِـوَارْ
وَرَفْعُ صَـوْتٍ الجُـوَّارْ***ِمنْ وَجَـعٍ أَوْ
كَـرَبِ
وَدَارَهُ قَـدْ عَـمَـرَتْ***عِـمَـارَةً وَعَـمِـرَتْ
نَفْسُ الفَتَـى وَعَمُـرَتْ***َأرْضُكَ بَعْـدَ الخَـرَبِ
طَيْـرٌ شَهِيـرٌ الحَمَـامْ***وَالمَوْتُ قُلْ فِيهِ
الحِمَـامْ
وَعَلَمًـا جَـاءَ الحُمَـامْ***عَلَـى فَتًـى مُنْتَسِـبِ
جَمَاعَـةُ النَّـاسِ المَـلاَ***وَقُـلْ أَوَانُهُـمْ
مِــلاَ
وَلُبْسُهُـمْ هِـيَ المِـلاَ***مِـنْ عَبْقَـرٍ مُذَهَّـبِ
الشَّكْـلُ عَيْـنُ المِثْـلِ***وَالشِّكْلُ حُسْنُ
الـدِّلاَ
وَالشُّكْـلُ قَيْـدُ الغـلِّ***مَخَـافَـةَ التَّـوَثُّـبِ
مُتَّصِلُ الرَّمْـلِ الرَّقَـاقْ***وَفِي مَسِيلِ
المَا الرِّقَـاقْ
وَالخُبْزُ إِنْ رَقَّ الرُّقَـاقْ***يُقَـالُ عِنْـدَ
العَـرَبِ
وَسُـورُ لَيْـتٍ قَـمَّـهْ***َورَأسُ ثَــوْرٍ قِـمّـهْ
بِكَسْـرِ مَـا وَالقُمّـهْ***مَزْبَـلَـةٌ لِلْغَـشَـبِ
لاَ تَرْكَـنَـنَّ لِلـصُّـلِّ***وَلاَ تَـلِـدْ بِالـصَّـلِّ
وَاحْذَرْ طَعَـامَ الصُّـلِّ***وَانْهَضْ نُهُوضَ
المُخْتَـبِ
ظَبْـيٌ كَحِيـلٌ الطَّـلاَ***وَالخَمْرُ قُلْ فِيـهِ
الطِّـلاَ
وَطُلْيَـةٌ مِـنَ الـطُّـلاَ***جِيدُ الفَتَـى المُذَهَّـبِ
شَـجَّـةُ رَأْسٍ أَمَّــهْ***تُدْعَـى وَقَالُـوا
إِمّـهْ
لِـعَـمَّـةٍ وَأَمَّـــهْ***مِـنْ عَجَـمٍ وَعَـرَبِ
أَمَّـا الغَـزَالُ فَالرَّشَـا***َوالحَبْلُ لِلدّلْـوِ
الرِّشَـا
وَبـذْلُ مَـالٍ الرُّشَـا***ِلحَاكِـمٍ مُسْتَكْـلِـبِ
حَبُّ القَرَنْفُلِ الزَّجَـاجْ***وَزَجُّ الأَرْمَاحِ
الزِّجَـاجْ
وَلِلْقَوَارِيـرِ الـزُّجَـاجْ***وَهُوَ سَرِيـعُ
العَطَـبِ
كُنَاسَـةُ البَيْـتِ اللَّقَـا***َوالزَّحْفُ لِلحَرْبِ
اللِّقَـا
وَأَنْتَ أَحْقَـرْتَ اللُّقَـا***مِـنْ عَسَـلٍ بِاللَّهَـبِ
الحُمَـةُ اسْـمُ المَـنَّـهْ***وَالاِمْتِـيَـازُ
الـمِـنَّـهْ
وَالقُـرَّة ُاسْـمُ المُـنَّـهْ***وَهِـيَ دَلِيـلُ
القَلَـبِ
المَـنُّ لِلْمَـرْءِ الـقَـرَا***وَنُـزُلُ ضَيُـفٍ
القِـرَا
وَجَمْـعُ قَرْيَـةٍ قُـرَى***كَمَـكَّـةٍ وَيَـثْـرِبِ
رِيـقُ الحَبِيـبِ الظُّلِـمُ***وَفِـي النَّعَـامِ
الظِّلْـمِ
فَحْـلٌ وَأَمَّـا الظُّلْـمُ***فَالْجَوْرُ مِنْ ذِي
غَضَـبِ
القَطْرُ غَيْـثٌ سَاكِـبُ***وَالقِطْرُ صُفْـرٌ زَائِـبُ
وَالقُطْرُ عُـودٌ جَالِـبُ***مِنْ عِدَّةٍ فِـي المَرْكَـبِ
هَذَا تَمَـامُ شَـرْحِ مَـا***نَظَـمَ مَـنْ تَقَـدَّمَـا
مِـنْ أُدَبَـاءِ العُلَـمَـا***مُثَلَّـثَـا لِلْقُـطْـرُبِ
هَـذَّبَـهُ لِـلْـحِـبِّ***رَجَـاءَ عَفْـوِ الـرَّبِّ
عَمَّا جَنَى مِـنْ ذَنْـبِ***عَبْـدُ العَزِيـزِ المَغْرِبِـي
مُصَلِّـيًـا مُسَـلَّـمَـا***عَلَى رَسُـولِ الكُرَمَـا
وَالآلِ وَالأَصْحَابِ مَـا***لاَحَ بَـرِيـقُ يَـثْـرِبِ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنــــــــــا) بالمد والقصر والوصل
اذا كنت لم تعرف قصًرْ (أنـا ) بالتخفيف سبع وستين تصف بالالف يحملا
أنا اقلً(بمدك) أول وءاتيك أكثر
وأخوك أدعوكم أعلم جلا
أحي أنبئكم و (بالقصر) ربكم به بمصرخكم بباسط يجتلا
بظلام بشر بطارد زد خيرٌ وبالضم
واحد برئ (جيم)3 الا قبل نذير لكم وربك معكم ورسول عليكم عجوز ومن علا منذر
فاتقون عابد فاعبدون راودتٌه فاعبدني ورسلي انجلا
يوسف وما جارو و(بالوصل) الغفور اخترتك النذير الله التواب علا
يوسف وما جارو و(بالوصل) الغفور اخترتك النذير الله التواب علا
و(يـب) 12 بمدك و(حـم )48 بقصرك و(زاي)17
بوصلك لا غيرهم يتللا بالصلوة ختمتها والسلام على طه وترحم ناظمها في الجنة منزلا
ياالطلبا سألتموا عن والله يعلم*ست عشرة هموا
في واذكروا الأولا الخمر فقل معا ،أحس جعل كثيرا*أتى أمر عبثا تتبعوا رتلا * فئامن
نكحتم دمر جيم وجدتم *الاعراب كما قلتم يسبح مكملا
إرسال تعليق